ملخص الحلقة 11 من مسلسل "جريمة منتصف الليل"

شهدت الحلقة الحادية عشرة من مسلسل "جريمة منتصف الليل" تصاعدًا في الأحداث، حيث دارت مواجهة قوية بين المقدم شكري وتايسون أثناء التحقيق، بعد أن استجوبه حول علاقته بالضحيتين ميرفت وميسون.
ورغم إنكار تايسون معرفته بهما سوى من خلال ابنة خالته سهيلة، إلا أن المقدم شكري فاجأه بسؤال مباشر عن تهديده لميرفت بالقتل أمام سهيلة وصديقاتها، وهو ما نفاه تايسون بشدة.
وبعد انتهاء التحقيق، حاول تايسون التلاعب بالأدلة وإلقاء التهمة على عادل، في الوقت الذي كانت فيه سهيلة تخطط لفك وديعة مالية قيمتها عشرة ملايين جنيه لمساعدة عادل وإخراجه من السجن.
إلا أن تايسون اعترض على ذلك بشدة، بل هددها بالقتل إن نفذت خطتها، قبل أن يصدم والدتها بنيته الزواج من سهيلة ليصبح المتحكم في حياتها.
وفي سياق التحقيقات، تلقى دكتور ناجح مكالمة تهديد أثارت ذعره، بينما استجوب المقدم شكري تامر، الذي نفى أي علاقة له بميسون مؤخرًا، مؤكدًا أنه ابتعد عنها تمامًا.
إلا أن الضابط كشف له أنه يكذب، حيث أكد أن ميسون حضرت الحفلة بدعوة منه شخصيًا، كما كان هو من طلب من طارق وضع البودرة في شايها. وهنا جاءت المفاجأة الكبرى، حيث كشف تامر أن صبري هو من قام بذلك، لكن المقدم شكري باغته بإثبات مصور يظهر تامر أثناء وضعه المادة في الشراب، مما شكل صدمة كبيرة له.
وانتهت الحلقة بمشهد صادم، تاركة المشاهدين في حالة ترقب لما سيحدث في الحلقات القادمة.