أشرف عبد الباقي يكشف أسرار بداياته وأصعب لحظات حياته بعد وفاة والده وعلاء ولي الدين

أشرف عبدالباقى
أشرف عبدالباقى

كشف الفنان أشرف عبد الباقي عن جوانب إنسانية وفنية من حياته، خلال لقائه في برنامج "صاحبة السعادة"، مؤكدًا أنه دائم البحث عن التجديد، سواء في حياته الشخصية أو الفنية.

وعن بداياته في السينما، أوضح أن أول أفلامه كان "جحيم تحت الماء" مع الفنان عادل أدهم والفنانة ليلى علوي، قائلاً: "أول يوم تصوير كان مع عادل أدهم، وكان متضايق جدًا فتوترت، وصورت المشهد من غير ما يكون قدامي"، مشيرًا إلى أن أول دور كبير حصل عليه كان في فيلم "سيداتي آنساتي" من إخراج رأفت الميهي، بعد أن شاهده في مسرحية "خشب الورد"، كما رشحه الفنان الراحل محمود عبد العزيز.

وتحدث عبد الباقي عن أصعب لحظات حياته، قائلًا: "اتعرضت لثلاث ضربات وراء بعض: وفاة والدي، وبعده أعز أصدقائي، ثم وفاة علاء ولي الدين سنة 2003"، مؤكدًا أنه مؤمن بقضاء الله، ويؤمن بأن الانشغال بالعمل هو ما يساعد الإنسان على تجاوز الأحزان. وأضاف أنه تلقى خبر وفاة علاء من شقيقه معتز، وسارع من المعادي إلى مصر الجديدة في عشر دقائق لا يدري كيف، وكان حاضرًا لحظة الوفاة بالكامل.

ولفت إلى أنه لم يكن يتوقع النجاح الكبير لمسلسل "راجل وست ستات"، لكن الجمهور تعلق به، وهو ما شجعه على تقديم عشرة أجزاء من العمل.

تم نسخ الرابط