في ذكرى ميلادها.. مواقف نادرة من حياة الفنانة سميحة توفيق‎

سميحة توفيق‎
سميحة توفيق‎

تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنانة سميحة توفيق، صاحبة الوجه الحسن الذي لا ينسى، وإحدى نجمات زمن الفن الجميل، التي تركت بصمة لا تمحى من ذاكرة الجمهور بأعمالها المميزة.

 

وقد عرفها الملايين في دور "أم بدوي" بمسرحية "ريا وسكينة"، حيث ارتبط صوتها في أذهان الجميع بعبارتها الشهيرة "هننزل البدروم يعني هننزل البدروم".

 

وفي ذكرى ميلادها، نعود إلى لقاء نادر كشفت فيه سميحة توفيق عن عدد من المواقف التي مرت بها خلال مشوارها الفني، وتحدثت فيه بصراحة عن لحظات محرجة وأخرى إنسانية.

 

وقالت في اللقاء: "كنت في حفلة البريميير لفيلم "آه من الرجالة"، وبعد ما الفيلم خلص، الأستاذ علي الجابري المنتج، جه يحييني وباسني على خدي وفجأة، جه شخص تاني معرفهوش خالص وقبلني كمان وأنا واقفة بسلم على الجمهور، وكانت كسفة كبيرة جداً بالنسبة لي، مش بالنسبة له".

 

وعن بداياتها في الفن، أوضحت أن أكثر ما واجهته لم يكن صعوبات فنية أو مجتمعية، بل كان الخجل، مشيرة إلى أنها كانت خجولة جداً في أول خطواتها، وهو ما اعتبرته العائق الأكبر أمام انطلاقها في البدايات.

 

كما تطرقت للحديث عن حياتها الشخصية، وعندما سئلت عن تفضيلها بين الزواج أو العزوبية، أجابت قائلة: "أفضل بطبيعة الحال الحياة الزوجية، بشرط إن جوزي ما يكونش من الوسط الفني، لحسن تزوغ عينه على واحدة تانية من الوسط وتبقى حكاية ونكد".

تم نسخ الرابط