بيغسلوا رجلها في الشمبانيا ويولعولها السيجارة بـ 100 جنيه... أسرار من حياة زينات صدقي
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة الراحلة زينات صدقي التي كانت ولازالت منبرا للكوميديا في مصر وقدمت العديد من الأدوار المميزة والشخصيات التي ظلت مخلدة في الذاكرة إلى الآن.
وعانت زينات صدقي كثيرا في حياتها سواء على المستوي المهني أو الشخصي وواجهت العديد من التحديات الصعبة وعلى الرغم من ذلك كانت قادرة على إضحاك الجمهور.
واحتوت حياتها على كثير من الأسرار التي كشفتها صديقتها الفنانة الراحلة سهير الباروني بعد وفاتها أثناء حلولها كضيفة ببرنامج ساعة صفا مع الإعلامية صفاء أبو السعود.
وأكدت سهير الباروني إن الراحلة زينات صدقي كانت مخلصة لأهلها ومساعدة لهم، فقامت بتربية أولاد إخوتها، وأرسلت لقريب لها يعمل في السودان، وقامت بمساعدته في العمل بمصر.
وأضافت سهير الباروني: "كانت بتشتغل زينات صدقي في الصيف في كازينو بديعة كراقصة، وفي الشتاء على المسرح، والناس كانت بتحبها وبتولعلها السجائر بـ 100 جنيه، وتقولي كانوا بيحطولي رجلي في الشمبانيا وأقولهم ولسه دعكاهم بالحجر".