في ذكرى ميلادها.. أبرز ١٠ تصريحات للسندريلا عن حياتها الشخصية

يحل اليوم ذكرى ميلاد أيقونة جمال السينما المصرية، رمز الروح الخفيفة والعيون الساحرة، مثال للعذوبة والرقة، إنها "سندريلا" الشاشة العربية، الراحلة سعاد حسني، التي ولدت في ٢٦ يناير ١٩٤٢، وتوفت في ٢١/٦/٢٠٠١.

وبمناسبة الذكرى نستعرض خلال هذا التقرير أبرز ١٠ تصريحات لـ"السندريلا" خلال لقاءتها التليفزيوية، حيث قالت:

1 - في حوارها مع ميرڤت أمين، تمنيت أن تكون أماً قائلة "نفسي طبعاً بس لما ربنا يأذن".

2 - أهوى ركوب الخيل، لكن بعد وقوعي في أحد المرات، لم أركبه ثانيةً، وأحب السباحة والقراءة.

3 - نجاة الصغيرة أبرز من دعني في بدايتي،  فكانت لديها علاقات طيبة بمخرجين مهمين و"زقتها زقة مهمة" وأيضاً الكاتب احسان عبدالقدوس.

4 - رداً على سؤال "ماذا تعني لك سعاد حسني" أجابت: الأم التي ربت أجيال اذا كانت أصابت علينا ان ننحني لها، واذا لم تصب علينا ان نساعدها.

5 - وعلى نفس سؤال أجابت في حوار آخر: "أنا سعاد أخت القمر، وحسنى بين العباد اشتهر".

6 - أفضل أن يصفني الناس بـ"المرأة العاقلة"، وليس الذكية أو الجميلة، بل "الكُمّل" أي التي تشمل كل شئ.

7 - دموعي ليست قريبة إلا عندما يحدث لي موقف ظالم أو اضطهاد، فهي تنهمر تلقائياً.

8 - لم أشعر بالغربة عند وقوفي أمام الكاميرا، بل أحسست إنه شئ "مولودة عشانه"، ولم أشعر بالتوتر في "حسن ونعيمة".

9 - الكرنك، خلي بالك من زوزو، صغيرة على الحب، من الأفلام التي حققت لي نجاحاً ونقلة كبيرة.

10 - لم ترد أن تنتهى حياتها مثل مارلين مونرو، مؤكدة أنها أسدلت الستار على أدوار الإغراء بعد تجربتها بها.