محمد رمضان بين الحب والهجوم.. لماذا لا يمر يوم دون أن يكون ترندًا؟

رغم مرور سنوات على ظهوره الأول، لا يزال محمد رمضان نجمًا لا يغيب عن الساحة، كل يوم له ترند، وكل خطوة له صدى، سواء كانت فيديو جديد، حفلة صاخبة، أو حتى أزمة على مواقع التواصل.
وفي يوم عيد ميلاده، الموافق 23 مايو، تصدر محمد رمضان التريند كعادته، حيث تلقى رسائل تهنئة من جمهوره وعدد من الفنانين، وشارك جمهوره عبر حساباته على السوشيال ميديا بلقطات من احتفاله الخاص.
فهل هذا النجاح ناتج عن موهبة حقيقية، أم عن ذكاء في إدارة التريند؟ هذا ماسنرصده في السطور التالية..
فن صناعة الجدل
يدرك محمد رمضان جيدًا كيف يخطف الأنظار، ولا يتردد في نشر صور مثيرة، أو فيديوهات جريئة من حفلاته، أو حتى لحظات شخصية مع أسرته أو سيارته الفارهة، وكل ما ينشره يتحول بسرعة إلى مادة دسمة للجمهور والصحافة.
عداوات صنعت ترندات
دخوله في أزمات مع فنانين مثل بشرى، وأحمد الفيشاوي، عمرو أديب، وحتى الطيار المفصول، واستعرض ثروته، جعل منه مادة إعلامية يومية، ورغم الانتقادات، يخرج دائمًا بأغنية جديدة أو مشهد ناجح يغيّر دفة الحديث لصالحه.
جمهور لا يتخلى عنه
ورغم الهجوم المتواصل، إلا أن قاعدة جماهير محمد رمضان تزداد، وجمهوره يرى فيه “ابن البلد اللي كافح ووصل”، ويمثل صورة “البطل الشعبي اللي دايمًا بينتصر”، حتى لو بأسلوبه الخاص.