رئيس مجلس الإدارة
محمود إسماعيل
رئيس التحرير
عمرو صحصاح
رئيس مجلس الإدارة
محمود إسماعيل
رئيس التحرير
عمرو صحصاح

تفاصيل الحلقة العاشرة لمسلسل "زودياك"

يؤدي شريف"خالد انور" واجب العزاء في الصحفي اكرم الدندراوي في بداية الحلقة العاشرة من مسلسل زودياك ويتحرك خارج قاعة العزاء لتتجة نحوة الصحفية المساعدة لاكرم الدندراوي لتخبرة بان الدندراوى اوصاها بان تعطية ذلك الظرف  في حالة حدوث اي مكروة او سوء لة.
يفتح شريف الظرف ليضطرب ويجلس على جانب احدى الجدران ، ويكرر فتح الظرف بهدوء ليجد بة  صورة لعدنان وصورة اخرى الى انجي" انجي ابو زيد" وكانة فتح باب من الماضي لنرى ان انجي تقابل رضوى وتطلب منها ان تساعدها بشكل غير مباشر في بعث "مانيسو" لكن رضوى ترفض وتهم بالانصراف من الفيلا لتستوقفها انجي وتهددها ، ليدخل عدنان"شمم الحسن"  للفيلا وخلفة الصحفي اكرم الدندراوي وهو يحاول ان ياخد منة حديث للجريدة الا ان عدنان ينهرة بشدة ،واثناء ذلك تخرج رضوى مسرعة لخارج الفيلا ليلحق بها الدندراوى ويجتذب معها اطراف الحديث ثم يعطيها رقم هاتفة، ليظهر عدنان وهو يعطي انجي اوراق ومستندات خاصة بغسيل الاموال،.
يجلس عدنان في احدى صالات المزادات المتواجدة في احدى الدول الاوروبية والتى تعرض بردية الساحر مانيسو ، وهو مرتدي قناع على عينة كحال كل االمتواجدين بالصالة ،ليجلس هاني مساعد انجي الى جوار عدنان ويتحدث معة في موضوع البردية ويخبرة انة مستعد ان يكون  من خدام مانيسو،لينتهي المزاد بشراء عدنان للبردية.
يتوجة عدنان الى فيلا انجي وبرفقتة هاني ومعة حقيبة ، ليقوم بفتحها واستخراج البردية منها ليبدا هاني بقرائتها باللغة الهيروغليفية ليترجمها عدنان بالعربية .
تظهر صورة رضوى بالظرف الذي فتحة شريف،لنرى رضوى تروي للصحفي اكرم الدندراوي ماحدث مع انجي وتعرب عن خوفها وقلقها لانها لاتريد ان تسمع خبر وفاة اي شخص بعد ماسمعت خبر وفاة عدنان .
يغلق شريف الظرف ويتحرك خارج المكان االمتواجد بة وتبدو علية ملامح الاضطراب والقلق.
تقف يمنى"اسماء ابو اليزيد" مستندة بذراعيها على الجدار الامامي لترى "ماكنيا" وهي تشبهها تماما ولكن بالهيئة الفرعونية لتحدثها بالهيروغليفي لتقول لها انها منحتها قوتها ولا تخاف من اي شئ ،لتفيق يمنى مما رات على تشنجاتها المعتادة و بياض عينيها لتفزع مريم "مي الغيطي" منها ،فيدخل مجدي مساعد انجي حاملا بيدة سكينا لقتل يمنى ولكنة ايضا يفزع منها وسرعان مايتوجة اليها رافعا السكين لتدافع مريم عنها وتضربة على راسة وتاخد يمنى ويبداو بالركض خارج ذلك الجزء من الفيلا محاولين الهرب. 
  تقف ليلى "هند عبد الحليم" امام سيارتها في انتظارشريف لتخبرة باتصالها بمريم وعدم ردها عليها وهو مايزيد من قلقها ليقوم شريف باستخراج رقم هاتف رضوى من الظرف ليتصل بها ويطلب منها عنوان فيلا انجي ثم يطلب منها ان تذهب برفقتهم الى هناك .
تستمر مريم بالهروب ومعها يمنى ومازال مجدي يطاردهم لتتصل بة انجى هاتفيا ليخبرها بهروب مريم ويمنى ،وفي اثناء ذلك  تاتي مريم من خلفة بقطعة من الحديد وتضربة على راسة فيسقط على الارض لتسالة عن من الذي يريد قتلهما ليرد عليها بان "مانيسو" هو من يريد ذلك ، فتلتقط هاتف مجدي من على الارض لتسمع صوت انجي ،فتمسك بيد يمنى جيدا وتستمر بالركض ،وتصل انجي للمكان وتحاول النداء على مريم ولكن دون استجابة منها ،لتصل في نفس الوقت رضوى وشريف وليلى الى ذلك المكان .