رئيس مجلس الإدارة
محمود إسماعيل
رئيس التحرير
عمرو صحصاح
رئيس مجلس الإدارة
محمود إسماعيل
رئيس التحرير
عمرو صحصاح

بالانفوجراف.. حكايات مريم فخر الدين عن العلم والإيمان في ذكرى رحيلها‎

لُقبت بـ"حسناء الشاشة" نظرًا لملامح وجمالها الهادئ فهو بمثابة لوحة فنية، جعلها تقدم أدوار الفتاة الرومانسية الحالمة، لكنها قررت أن تكسر القاعدة من خلال دور الفتاة "المدمنة" في فيلم "بلا عودة" لكن بالتأكيد من الأدوار التي مازال متواجده في أذهان الجمهور بدور "الأميرة إنجي" في "رد قلبي"، وشخصيتها في "الأرض الطيبة" تظل حتى الآن من أجمل الوجوه التي ظهرت على شاشة السينما المصرية، نخنُ نتحدث عن الفنانة مريم فخر الدين، التي تمر اليوم 3 نوفمبر الذكرى الخامسة على رحيلها، حيث توفيت عام 2014، عن عمر ناهز الـ 81 عامًا.

لدى "حسناء الشاشة" العديد من التصريحات سواء الصحفية أو القاءات تلفزيونية  التي تحدثت من خلالها  ومن بينهما حديثها في إحدى البرامج عن والدتها التي كانت تُريد أن ينتمي أبناؤها مريم ويوسف للديانة المسيحية، فسجلت ابنتها في المدرسة باسم ماري فخرى، وظلت تدرس المسيحية لسنوات وتتعلم تقاليد الديانة المسيحية وتمارس طقوسها، وتؤدي صلواتها حتى فوجئ والدها بهذا، فذهب إلى المدرسة وأخبر المدرسين بديانتها المسلمة، فعاشت فترة من حياتها فى المدرسة "لا دينية"، هذا بالإضافة إلى أنه لم يوجهها أحد طوال عمرها إلى الصلاة، وليس فقط تلك التصريح الصادم عن لسان الفنانة الراحلة، بل هناك العديد من الحكايات عنها.

 

ومن خلال الانفوجراف التالي سوف نروي لكم حكايات مريم فخر الدين عن حياتها العلمية والدينية.