مصدر مقرب من چينيفر لوپيز وبن أفليك: مازالوا يعيشون منفصلين!
أكد مصدر مُقرب من نجوم هوليوود چينيفر لوپيز و بن أفليك لوسائل الإعلام العالمية أنهما مازالا يعيشان منفصلين كلاً منهما على حدى في منزل منفصل خاص به، ولكنهما لا يعلمان إذا كان سيُعلنا طلاقهما رسمياً أم لا بسبب قرارهم بالإنتظار حتى تكون الأمور بينهم على ما يرام، فهما يخوضان التحديات في علاقتهما الزوجية وسط شائعات كثيرة أنهما سيتطلقا.
وبحسب وسائل الإعلام العالمية قال المصدر مُقرب من نجوم هوليوود چينيفر لوپيز و بن أفليك: إنهما ما زالا يعيشان منفصلين في منازل مختلفة، لقد عادت چينيفر لوپيز إلى لوس أنچلوس لإجراء التدريبات على الجولة الغنائية المنتظرة التي ستقوم بها لإحياء حفلات موسم الصيف، وچينيفر تبدو بخير، وتركز بشدة على العمل حتى تستقر الأوضاع بينها وبين زوجها بن أفليك.
وأختتم المصدر حديثه قائلاً: بن أفليك لم يكن أبدًا مرتاحًا تمامًا لعرض علاقته الرومانسية مع چينيفر لوپيز للعالم على الملأ فهو لم يرغب أبدًا في الوقوف في طريق هويتها كفنانة، وكان بن أفليك معجبًا دائمًا بالطريقة التي تعمل بها چينيفر بجد والنجاح الذي حققته على مدار عقود، لكن من وجهة نظره الإنفتاح والترويج ليسا طريقته، وعلى الرغم من أنهما لا ينجبان أي أطفال معًا، إلا أن الزوجين چينيفر لوپيز و بن أفليك لديهما عائلة مختلطة تضم ماكس وإيمي، التوأم البالغ من العمر 16 عامًا الذي أنجبته چينيفر مع زوجها السابق مارك أنتوني، و ڤيوليت، 18 عامًا، وسيرافينا، 15 عامًا، وصامويل، 12 عامًا، هما أطفال أفليك من زوجته السابقة چينيفر جارنر.
يُشار إلى أن الثنائي الفني چينيفر لوپيز وزوجها بن أفليك أعادا إحياء علاقتهما في عام 2021، بعد ما يقرب من عقدين من إلغاء خطوبتهما الأولى، ثم تزوجا رسمياً في حفل زفاف ضخم أقيم في مدينة لاس ڤيجاس الأمريكية في يوليو 2022.