چينيفر لوپيز تستغيث بـ جارنر طليقة زوجها بن أفليك
إستغاثت الفنانة العالمية چينيفر لوپيز للحصول على الدعم من الفنانة چينيفر جارنر طليقة زوجها بن أفليك بعد مشاكل زوجية معه.
وبحسب وسائل الإعلام العالمية تُساعد چينيفر جارنر زوجة الفنان بن أفليك السابقة نظيرتها چينيفر لوپيز خلال هذا الوقت العصيب من المشاكل بين لوپيز وأفليك، وذلك على الرغم من إنفصال چينيفر جارنر و بن أفليك عام 2018، مما أدى إلى إندهاش الجماهير.
وكشف مصدر مقرب من الفنانة العالمية چينيفر لوپيز كانت تثق بـ چينيفر جارنر طليقة زوجها بن أفليك لأنها تعلم أنها واحدة من الأشخاص الوحيدين في العالم الذين سيفهمون ما تمر به، وبحسب ما ورد تأمل جارنر المعروفة بطبيعتها الرحيمة، أن يتمكن لوپيز و أفليك من حل مشكلاتهما، وأضاف المصدر: جارنر لا تريد أن يخرج بن من هذا الزواج لأنها تهتم بـ چينيفر لوپيز وتُريد إصلاح علاقتهما.
وأشار المصدر إلى أن الوضع يزداد تعقيدًا بين چينيفر لوپيز و بن أفليك، وذلك بسبب تاريخ بن أفليك مع الإدمان، وأن لوپيز بمساعدة چينيفر جارنر هن الوحيدات اللاتي يمكنهن التواصل مع بن ومنعه من الإنزلاق مرة أخرى إلى إدمانه، وهذا يسلط الضوء على المخاطر العاطفية العميقة التي ينطوي عليها الأمر، حيثُ تحاول كلتا المرأتين في إبراز رفاهية وسعادة أفليك.
إن علاقة النجوم الزوجين چينيفر لوپيز و بن أفليك تواجه حاليًا صعوبات، حيثُ كشف مصدر مقرب من الزوجين أن بن أفليك وصل إلى نقطة الإنهيار مع چينيفر لوپيز وإنتقل من منزلهما المشترك ليعيش بمفرده، وأشار المصدر إلى أن الزوجين قد يتجهان إلى الطلاق بسبب خلافات لا يمكن التوفيق بينهما فيها، وأوضح المصدر: هي لا تستطيع السيطرة عليه، ولا يستطيع تغييرها، مشيراً إلى أن أفليك يركز الآن على عمله وأولاده.
وعلى الرغم من هذه الشائعات، لم تصدر چينيفر لوپيز أو بن أفليك بيانًا رسميًا بشأن انفصالهما وإتجاههم للطلاق، و طُلب من لوپيز، التي تروج حاليًا لفيلمها Atlas في المكسيك، وYختارت أن تظل صامتة في ظل إنتشار شائعات الطلاق من زوجها بن أفليك.
يُشار إلى أن الثنائي الفني چينيفر لوپيز وزوجها بن أفليك أعادا إحياء علاقتهما في عام 2021، بعد ما يقرب من عقدين من إلغاء خطوبتهما الأولى، ثم تزوجا رسمياً في حفل زفاف ضخم أقيم في مدينة لاس ڤيجاس الأمريكية في يوليو 2022.