"عمرو دياب ليس مطربًا".. و"الكينج خطبني ولم أحبه".. أجرأ 5 اعترافات فنية فى أسبوع

 أكد المطرب محمد عبده إنَّ الفنان عمرو دياب ليس مطربًا ولكن صوته سليم، قائلًا:«دياب يقول عنه نفسه ذلك وليس أنا، وأنا أحترم فيه ذلك». 

وأضاف عبده، خلال لقائه مع الإعلامي وائل الإبراشي، في برنامج «العاشرة مساءً»، المُذاع على قناة «دريم»: «الطرب يختلف عن الغناء، فليست جميع الكلمات التي يتعلق بها المستمعون تعتبر طربًا فقد تكون أغنية، وكلٌ يغني على ليلاه». 

وعلى صعيد آخر، علَّق عبده على أغاني المهرجانات، قائلًا: «أتابع هذا النوع وأحترمه؛ لأنَّه نابع من معاناة الناس الغلابة، ولكني أصنفها منولوجات وليس غناءً، وهذا النوع مشابه للكلمات التي كان يغنيها الفنان شكوكو»، مشيرًا إلى أنَّه يُحب الاستماع إلى أغاني المطرب الشعبي، أحمد عدوية. 

بينما قالت الفنانة نجلاء بدر، إن الكينج محمد منير، تقدم لخطبتها، وانسحب قبل كتب الكتاب، مضيفة: «أكن له كل الاحترام، لأنه رمز كبير في مصر، وسعيدة بالنجاح الذي حققه، ولكن في النهاية لم يكن هناك نصيب في ذلك، ولست حزينه من انسحابه». 

وأضافت بدر، خلال لقائها مع الإعلامي عمرو الليثي، في برنامج «بوضوح»، المذاع على قناة «الحياة»: «هذه التجربة كانت ستفشل لعدد من الأسباب منها فرق السن، وطبيعة الحياة مختلفة»، موضحةً: «الكينج طلب مني التوقف عن العمل بعد الزواج، ولكني لم أرد على ذلك بالقبول أو بالرفض.. كنت على فكرة بخاف منه». 

وعن شخصية الكينج، تحدثت بدر: «منير ناضج جدًا، محترم جدًا»، مردفةً: «لم أسأله عن سبب انسحابه، لم يسبب لي ذلك جرح؛ لأنني لم أعش معه قصة حب، هو غنى لي أغنية (لما النسيم)، وكنت متواجده معه حينها داخل الاستديو». 

فيما عبَّر المطرب حلمى عبد الباقى عن ندمه الشديد لاعتزاله مجال الفن وبعده عن المشهد الغنائي، قائلا: «أنا عطشان غنى وفن». 

وقال عبد الباقي، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو الليثي، في برنامج «بوضوح»، المُذاع على قناة «الحياة»، «حسيت إنِّي ما ليش في أي حاجة تانية غير المزيكا، ولا أعرف أي حاجة غير الغناء». 

وقال الفنان كريم محسن، إنه يحب غناء الكلمات المبهجة، ولكن الشعب العربي، وخاصة المصري يحب الأغاني الدرامية، موضحًا: «أنا بحب أفرح، ولكن جمهوري يجب أن يراني أغني الأشعار الدرامية». 

وأضاف محسن، خلال لقائه مع برنامج «أنا مصر»، المذاع على القناة الأولى المصرية، «الكثيرين يطالبونني بتأدية الأغاني الدرامية، ولكني لا استطيع فعل ذلك» مؤكدًا «الأغاني الدرامية تحقق نجاح كبير، ولو كان ألبومي كله أغاني درامية سيحقق نجاحًا كبيرًا، ولكن لن أعمل من بعده وسأبقى في بيتي». 

وأوضح كريم محسن، إنه يضع حدود لا يتخطاها في التعامل مع المعجبات به، مراعاة لشعور زوجته، موضحًا: «زي ما فيه حاجات مش هقبل أنها تعملها، كمان أنا مش هعمل حاجة ممكن تضايقها».

وأضاف محسن:«هالة زوجتي ربنا هاديها لي، وهي عاقلة، تتفهم جيدًا هذا الموضوع، عندما نخرج معنا ويطلب معجبيني التقاط صور لهم معي، تقوم هي بتصويرنا»، وذكر أن زوجته شاركته في اختيار الأغاني الخاصة بألبومة الجديد «أنا عربي».

بينما قال الفنان حسين فهمي، إنه بعد ثورة يوليو 1952، تم سحب جزء كبير من الأراضي الزراعية التي كانت تمتلكها أسرته، مما تسبب في افتقارهم، مضيفًا: «كان راتب العائلة كلها (الأب والأم وأخواته) في الشهر الواحد 60 جنيه، وقالو لنا (الحكومة) احمدوا ربنا أنكوا عايشين». 

وتابع فهمي، خلال لقائه مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج «معكم»، المذاع على قناة «سي بي سي»، «عشنا عيشة لم تكن بنفس الصورة التي كان يتخيلها الناس، لم أكن مولودًا وفي فمي معلقة دهب، وإن كل حاجة متوفرة، كنا عايشين كويس لكن كان فيه إحساس بالاجتهاد والعمل، أه عندنا إيرادات وأطيان ولكن ذلك ليس معناه إن أهلي يفسدوني».