(بالصور).. أخطر 8 نساء فى التاريخ تفوح منهن رائحة القتل

خلف جمالهن ورقتهن، هناك خطر احذر أن تقترب منه، إنهن نساء تفوح منهن رائحة القتل.
1 – آنا تشابمان (32 عامًا).
هي سيدة أعمال روسية كانت تعمل لحساب شبكة تجسس تابعة للمخابرات الروسية، وقد تم إلقاء القبض عليها مع 9 آخرين عام 2010 بالولايات المتحدة، ثم أعيدت إلى روسيا في إطار صفقة لتبادل الجواسيس بين البلدين، وكانت مهمة “تشابمان” التسلل إلى المؤسسات العليا للولايات المتحدة وتمرير المعلومات إلى “مركز موسكو”. وقد تم وصفها بـ”أخطر جاسوسة في تاريخ أمريكا”.

2 – سمانثا ليوثويت (31 عامًا).
ولدت بأيرلندا الشمالية، وهي إرهابية مطلوبة من الـ”إنتربول” لتورطها في أعمال إرهابية من بينها التخطيط لتفجير أحد المنتجعات الكينية عام 2011، كما أعلنت الصحف البريطانية تورطها في هجوم إرهابي موقع بأحد المراكز التجارية بالعاصمة الكينية “نيروبي”، وتكمن خطورتها في قدرتها على الاختفاء واستخدامها جوازات سفر مزورة، حتى أنها ادعت وفاتها.

3 – الكولونيل فانيتي أومرازا (34 عامًا).
هي القائد الثاني بالجيش الثوري الكونغولي، ولها يد في مختلف جرائم الحرب التي ارتكبتها الجماعة التي تطلق على نفسها اسم M23 وفقًا لـ”هيومان رايتس ووتش”، وتشمل تلك الجرائم الاغتصاب والقتل والتجنيد القسري للأطفال.

4 – شاكون روسيل (42 عامًا).
تعود أصول “روسيل” إلى دولة غواتيمالا الأمريكية، وهي تعد واحدة من أخطر تجار المخدرات في أمريكا الوسطى، حيث تمرر آلاف الكيلو غرامات من الكوكايين من المكسيك إلى الولايات المتحدة الأمريكية شهريًا، كما تعد عضوًا مؤثرًا في عصابات المخدرات على مستوى عدة دول منها “هوندوراس” و”بنما” بالإضاف إلى موطنها والولايات المتحدة.

5 – نسرين منصور الفرجاني (22 عامًا).
كانت “نسرين” ضمن الفتيات اللاتي يعملن في الحرس العسكري للرئيس الليبي الراحل “معمر القذافي”، وقد تورطت في مقتل 11 فردًا أثناء أحداث الثورة الليبية عام 2011. وعندما تم القبض عليها بعد سقوط “القذافي” زعمت أنها قد أجبرت على الالتحاق بالجيش وبالتالي على القتل والقنص، ومنذ ذلك الحين وهي تضمر العداء للجيش الليبي وتريد الانتقام منه على حد قولها بالعديد من الصحف.

6 – إينيدينا أريلانو فيليكس (54 عامًا).
ظلت “فيليكس” على مدار أعوام تعرف بأنها أكثر النساء خضرمة في عالم المخدرات بمدينة “تيخوانيا” شمالي المكسيك، وقد شكلت بالتعاون مع أشقائها عصابات لتجارة المخدرات، وبعد وفاة بعضهم وسجن البعض الآخر شكلت مؤخراً عصابة مع ابنها لتضيف إلى أجندتها أعمالًا إجرامية أخرى مثل الخطف والقتل.

7 – أبيدو (74 عامًا).
بدأت “أبيدو” الأم لتسعة أطفال، مهامها القتالية في السبعينيات، عندما حاول الاتحاد السوفييتي احتلال أفغانستان وخاصة بعد مقتل زوجها، لتصبح منذ ذلك الحين قائدة حرب تعطي أوامرها للرجال لقتل العدو السوفييتي. وتكمن خطورتها في قوة شخصيتها وملامحها الجامدة التي تجعلها تبدو مثل الرجال.

8 – ماريا ليتشياردي (64 عامًا).
قادت “ماريا” زعامة عصابة الـ”كامورا” الإيطالية وهي إحدى عصابات المافيا في مدينة “نابولي” منذ عام 1993 حتى عام 2001، ولكن إمبراطوريتها التي شملت 20 عشيرة بدأت في الأنهيار عام 1999 عندما أدى خلاف على الهيروين إلى وقوع حرب شاملة استخدمت فيها السيارات المفخخة والبازوكا، مما أدى إلى مقتل 100 شخص.