7 أفلام تتنافس في عيد الفطر .. وجدل حول تشابهها مع أفلام أجنبية
الجمعة 25/يوليو/2014 - 04:13 ص
رغدة صفوت
بعد انتهاء مطحنة رمضان التي شهدت نهضة كبيرة على مستوى الانتاج، ونجاحاً أكبر على مستوى الجودة، يدخل منتجي السينما شوطاً منفصلاً في موسمهم المفضل في عيد الفطر المبارك، حيث تستقبل دور العرض السينمائي 7 أفلام، أربعة منها كوميدية، تتنافس على تورتة الإيرادات في موسم قصير وثري.
يأتي في مقدمة الأفلام التي تأكد عرضها فيلم “جوازة ميري” للفنانة ياسمين عبد العزيز الذي عادت به بعد غياب عامين من فيلمها الأخير “الآنسة مامي”، وتخوض ياسمين عبد العزيز السباق بنفس فريق في فيلمها الأخير في مقدمتهم المؤلف خالد جلال المخرج وائل إحسان، الفنان حسن الرداد، من خلال فيلم “جوازة ميري”، والعمل يدور في إطار كوميدي اجتماعي. وتظهر ياسمين في الأفيش وهي مرتدية فستان زفاف وتحمل أسلحة وورد، فيما يظهر حسن الرداد وهو مربوط بسلاسل حديد. والفيلم متهماً بأن نسخته شبيهة لفيلم the means war.
ويدخل السباق الفنان احمد حلمي بعد غياب عامين من خلال فيلم ” صنع فى مصر”، حيث تدور قصته حول شاب بلا هدف أو طموح ، تقوم أخته الصغيرة بالدعاء عليه، فتصيبه بلعنة يحاول التخلص منها، ليمر برحلة تعلمه الكثير.
ويلعب دب الباندا دورا محوريا في أحداث فيلم أحمد حلمي الجديد، وهو ما أثار الكثير من التكهنات حول تشابه أحداثه مع أحداث الفيلم الأمريكي الكوميدي Ted.
أما فيلم “الفيل الأزرق ” فهو حصان كريم عبد العزيز الذي يخوض به السباق، حيث يرصد الفيلم حياة طبيب نفسي يدعي “يحيى” وهو طبيب من نوع خاص مر بعدة مشاكل في حياته المهنية والشخصية، فبعد غياب يحيى عن العمل لمدة 5 سنوات يعود من جديد للعمل بمستشفي العباسية، لكن حين يطلب منه كتابة تقرير عن مريض نفسي يُصدم عندما يعلم أن هذا المريض هو صديقه القديم دكتور شريف الكردي “خالد الصاوي”، وتتعقد الأحداث لتكشف لنا عن أسرار مثيرة تتعلق بأبطال العمل لتزيح الستار عن الغموض. والفيلم يواجه إتهاماً هو الآخر بأنه مأخوذ عن فيلم tattooist بطولة جاسون بيرو وماي بلاك وديفيد فان.
وفيلم النبطشى بطولة محمود عبد المغنى قرر عرضه فى اللحظات الاخيرة هو وفيلم واحد بيسوق واتنين فى الصندوق بطولة اوكا واورتيجا وشحته كاريكا.
أما فيلم “الحرب العالمية الثالثة” يعود بالثلاثي هشام ماجد وأحمد فهمي وشيكو لشباك السينما بعد غياب سنوات، ويشارك في بطولة الفيلم سمير غانم، دنيا سمير غانم، وهو من تأليف مصطفى صقر ومحمد عز الدين، إخراج أحمد الجندي، وأحداث فيلم “الحرب العالمية الثالثة” تدور في إطار كوميدي، حول تحول مجموعة من التماثيل الشمعية المتواجدة في أحد المتاحف العالمية إلى شخصيات حقيقية، مما ينتج عنه العديد من المفارقات والمواقف الكوميدية، نظرا لتواجدهم في عصر مختلف وفي ظروف خاصة. وهو مأخوذ عن الفيلم الأمريكي night at the museum بطولة بن ستيلر وتأليف روبرت بين وتوماس لينون.
وأخيراً الفنان محمد لطفي للمرة الأولي يدخل السباق ببطولة منفردا من خلال فيلمه “عنتر وبيسة”. وتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي، من خلال فتاة تجسدها المطربة أمينة “بيسة ” تربطها علاقة صداقه بالثلاثي محمد لطفي، هشام إسماعيل، سليمان عيد، وهم مجموعة شباب يقومون بأعمال إجرامية تدور حولها الأحداث. الفيلم بطولة محمد لطفي، أمينة، هشام إسماعيل، سليمان عيد، غسان مطر، تأليف سيد السبكي، إخراج محمد الطحاوي.
يأتي في مقدمة الأفلام التي تأكد عرضها فيلم “جوازة ميري” للفنانة ياسمين عبد العزيز الذي عادت به بعد غياب عامين من فيلمها الأخير “الآنسة مامي”، وتخوض ياسمين عبد العزيز السباق بنفس فريق في فيلمها الأخير في مقدمتهم المؤلف خالد جلال المخرج وائل إحسان، الفنان حسن الرداد، من خلال فيلم “جوازة ميري”، والعمل يدور في إطار كوميدي اجتماعي. وتظهر ياسمين في الأفيش وهي مرتدية فستان زفاف وتحمل أسلحة وورد، فيما يظهر حسن الرداد وهو مربوط بسلاسل حديد. والفيلم متهماً بأن نسخته شبيهة لفيلم the means war.
ويدخل السباق الفنان احمد حلمي بعد غياب عامين من خلال فيلم ” صنع فى مصر”، حيث تدور قصته حول شاب بلا هدف أو طموح ، تقوم أخته الصغيرة بالدعاء عليه، فتصيبه بلعنة يحاول التخلص منها، ليمر برحلة تعلمه الكثير.
ويلعب دب الباندا دورا محوريا في أحداث فيلم أحمد حلمي الجديد، وهو ما أثار الكثير من التكهنات حول تشابه أحداثه مع أحداث الفيلم الأمريكي الكوميدي Ted.
أما فيلم “الفيل الأزرق ” فهو حصان كريم عبد العزيز الذي يخوض به السباق، حيث يرصد الفيلم حياة طبيب نفسي يدعي “يحيى” وهو طبيب من نوع خاص مر بعدة مشاكل في حياته المهنية والشخصية، فبعد غياب يحيى عن العمل لمدة 5 سنوات يعود من جديد للعمل بمستشفي العباسية، لكن حين يطلب منه كتابة تقرير عن مريض نفسي يُصدم عندما يعلم أن هذا المريض هو صديقه القديم دكتور شريف الكردي “خالد الصاوي”، وتتعقد الأحداث لتكشف لنا عن أسرار مثيرة تتعلق بأبطال العمل لتزيح الستار عن الغموض. والفيلم يواجه إتهاماً هو الآخر بأنه مأخوذ عن فيلم tattooist بطولة جاسون بيرو وماي بلاك وديفيد فان.
وفيلم النبطشى بطولة محمود عبد المغنى قرر عرضه فى اللحظات الاخيرة هو وفيلم واحد بيسوق واتنين فى الصندوق بطولة اوكا واورتيجا وشحته كاريكا.
أما فيلم “الحرب العالمية الثالثة” يعود بالثلاثي هشام ماجد وأحمد فهمي وشيكو لشباك السينما بعد غياب سنوات، ويشارك في بطولة الفيلم سمير غانم، دنيا سمير غانم، وهو من تأليف مصطفى صقر ومحمد عز الدين، إخراج أحمد الجندي، وأحداث فيلم “الحرب العالمية الثالثة” تدور في إطار كوميدي، حول تحول مجموعة من التماثيل الشمعية المتواجدة في أحد المتاحف العالمية إلى شخصيات حقيقية، مما ينتج عنه العديد من المفارقات والمواقف الكوميدية، نظرا لتواجدهم في عصر مختلف وفي ظروف خاصة. وهو مأخوذ عن الفيلم الأمريكي night at the museum بطولة بن ستيلر وتأليف روبرت بين وتوماس لينون.
وأخيراً الفنان محمد لطفي للمرة الأولي يدخل السباق ببطولة منفردا من خلال فيلمه “عنتر وبيسة”. وتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي، من خلال فتاة تجسدها المطربة أمينة “بيسة ” تربطها علاقة صداقه بالثلاثي محمد لطفي، هشام إسماعيل، سليمان عيد، وهم مجموعة شباب يقومون بأعمال إجرامية تدور حولها الأحداث. الفيلم بطولة محمد لطفي، أمينة، هشام إسماعيل، سليمان عيد، غسان مطر، تأليف سيد السبكي، إخراج محمد الطحاوي.
