حوار/ محمود عمرو ياسين: كنت خائفًا من الكاميرا.. وهذه نصيحة جدي لي‎!

فوجىء الجمهور بظهور حفيد الفنان الكبير محمود ياسين، ونجل المؤلف عمرو محمود ياسين، في حكاية "ما يطلبه المستمعون"، وهي ضمن مسلسل "نصيبي وقسمتك 3" الذي عرُض وحقق نجاحًا كبيرًا، حيث لفت أنظار الجميع بأدائه، مما أعاد للأذهان المقولة الشهيرة "ابن الوز عوام".

وبعد نجاحه في أولى تجاربه الفنية، تحدث محمود عمرو ياسين، في حوار خاص لـ"وشوشة"، عن كواليس مشاركته في حكاية "ما يطلبه المستمعون"، و النصائح التي وجهها له والده وجده. 

- حدثنا عن كواليس أول عمل لك وهو حكاية "ما يطلبه المستمعون"؟  

العمل كان له ظروف خاصة، قمنا بتصويره بشكل سريع لكي نلحق عرضه على القنوات الفضائية، في البداية كنت خائفًا لكن عندما وقفت أمام الكاميرا وكل من خلف الكواليس أشادوا بأدائي في أول مشهد لي، اطمئننت واستكملت جميع مشاهدي. 

كيف استعددت لشخصيتك؟  

العمل كما قلت كان له ظروف خاصة، وقمنا بتصويره بشكل سريع جدًا، لذا كنت أحضر للشخصية أثناء التصوير وبين المشاهد. 

ما النصائح التي قدمها لك والدك و جدك؟  

والدي قال لي، أهم شيء أن أطور من نفسي لكي أحقق النجاح، أما جدي فأكد لي أن أهم شيء الالتزام في موقع التصوير، ولابد من أن أجتهد كثيرًا في كل عمل أقدمه. 

ما رد فعل عائلتك على أدائك فى حكاية "ما يطلبه المستمعون"؟ 

الحمد لله، جميع أفراد عائلتي كانوا سعداء بأدائي في أول تجربة فنية لي. 

- بعد تجربتك الأولى في "ما يطلبه المستمعون".. هل ستستمر في التمثيل؟  

بالتأكيد، إن شاء الله سأكمل، لكن مازال لم يعرض على شيء حتى الآن.

ما أكثر عمل تُحب مشاهدته لجدك محمود ياسين وجدتك الفنانة شهيرة؟  

بالتأكيد، أُحب العديد من الأعمال لمحمود ياسين، ومنها "الوعد، الجزيرة، سوق العصر، أفواه وأرانب"، أما الفنانة شهيرة، أفضل مشاهدة فيلم "الجلسة السرية".