محمد مهران ينهر والده في الحلقة التاسعة من مسلسل زودياك

بدأت الحلقة التاسعة من مسلسل زودياك بوصول مريم "مي الغيطي" ومعها يمنى "اسماء أبو زيد" وسلمى "مايان السيد" وليلى "هند عبد الحليم" وسامي" محمد مهران" وشريف "خالد أنور" سويا الى العمارة المتواجد بها استديو يوجا تملكة  إنجي "إنجي أبو زيد"، ليرفض سامي وشريف الصعود معهم للاستديو، ليتعطل الأسانسير فجاء أثناء استقبال الفتيات له ويحاولوا الاستنجاد بأي شخص، لتنتاب يمنى حالة من التشنجات وبياض العين، لتخرج إنجي من الاستديو وتغلقه وتطلب الأسانسير ولكن دون جدوى، لتبدأ بالنزول على سلالم العمارة، لتفيق يمنى ويتحرك الأسانسير فجأة ويبدأ بالهبوط، ليتقابل الجميع مع إنجي في الطابق الأرضى من العمارة، وتبدأ مريم بالتحدث مع إنجي وتطلب منها مساعدة يمنى ، لتخبرهم انجي أن هناك روح مسيطرة على يمنى اسمها "ماكنيا" فتعرض عليهم الذهاب معها الي فيلتها لإقامة طقوس التخلص من تلك الروح.

يذهب الجميع إلى فيلا انجي في وسط قلق وخوف منهم وعدم شعورهم بالأمان، لتتركهم انجي وتتحرك نحو هاني مساعدها لينشب بينهم نزاع حول مجئ يمنى ومعها أصدقاءها، ثم تستمر مريم ويمنى في البقاء في فيلا انجي لاتمام خروج الروح من يمنى، في حين ينصرف شريف وسامي وسلمى وليلى.

تصطحب انجي كل من مريم ويمنى الى جزء غير مجهز بالفيلا وتقدم لهم الطعام لكن يمنى ترفض الاكل ،وتطلب مريم من انجي ان تساعدها في تجهيز الطقوس لكن انجي ترفض وتبرر ذلك بانها خائفة عليها من حدوث اي ضرر لها.

يعود سامي الى منزل والدتة ليجد بودي جارد يقف امام المنزل ويخبرة بان ابية بالداخل في انتظارة، لتحدث مشادة كلامية بين سامي و وأبيه، لتظهر علامات الخوف على والدة سامي لتصطحبه الى داخل الغرفة وتقوم بتجهيز ملابسة في حقيبة حتى يترك المنزل ويذهب مع ابيه، ليصدم سامي مما فعلته والدته لتخبره بأنها تخاف من نفوذ ابيه، يتجة سامي مع ابيه للسيارة ليلومه على فتور مشاعره تجاهة ليحاول أن يبرر له انه دائما يفعل كل ما باستطاعته لتامين مستقبله، لكن سامي يرفض ان يستمع الى حديث ابيه ويترك له السيارة ويبدأ بالسير منفردا في الشارع ، في نفس الوقت يذهب شريف لأداء واجب العزاء في الصحفي أكرم الدندراوي.