أبرزهن مي ومنة وإليسا.. فنانات ينتظرن الرجل المناسب ليودعن الـ" السنجلة"
السبت 29/يوليو/2017 - 06:46 م
مريم الدبيكي
يشهد الوسط الفني، كما المجتمع المصري في الآونة الأخيرة، ظاهرة السنجلة، أي أن تعيش بدون ارتباط أو زواج، وهو ما يمثل الخروج عن إطار العادات والتقاليد التي تشجع الزواج المبكر، وهناك نجمات استطعن أن يعيشن" سناجل" والتركيز في أعمالهم الفنية، وعدم الاكتراث بما يقوله البعض عن تأخر زواجهن ليتركن النصيب والفرصة تأخذ مجراها.. ويرصد" وشوشة" بعضا من هؤلاء الفنانانت الحسناوات.
مي عز الدين
لم تدخل الفنانة مي عز الدين عش الزوجية، رغم أنها بلغت عامها الـ37، ولم ترتبط في حياتها سوى بلاعب الكرة محمد زيدان، وانفصلت عنه بدون إبداء أسباب برغم أنها تصرح دائمًا برغبتها في تكوين أسرة ولا ترى الفن أبدًا وراء هذا التأخير بل لأنها لم تعثر على الحب حتى الآن.
منة شلبي
وجاءت الفنانة منة شلبي على غرار مي عز الدين حول جعل الحب هو الشرط الأساسي للزواج، ولم تدخل بعد أي علاقة بعد فسخت خطبتها مع المخرج "خالد يوسف" التي لم تستمر كثيرًا وحتى بعد إتمامها عامها الـ35 أكدت منة شلبي في عدة تصريحات لها من قبل إنها ستظل عازفة عن الزواج طالما لم تجد الرجل المناسب وشرطها الأساسي هو الحب.
إليسا
أوضحت أليسا في أكثر من تصريح عدم اهتمامها بالزواج كثيرًا برغم بلوغها عامها الـ44 وترغب في الأمومة بشدة، خاصة وأنها تُحب الأطفال، وقالت في تصريح من قبل لو أن المجتمع العربي يسمح بحق الإنجاب دون الزواج ستكون من أوائل المقدمين على هذا الأمر.
درة
عزفت الفنانة درة في بداية حياتها المهنية عن فكرة الزواج حتى تستقر مهنيّا وتحقق هدفها وأوضحت ذلك في أكثر من لقاء تلفزيوني وكانت تؤكد أنها لا تحتاج لرجل في حياتها خاصةً وأنها إمرأة مستقلة بذاتها وناجحة ولكن في الآونة الاخيرة حين حققت النجاح الذي تتمناه رجعت عن قرارها وتنتظر الرجل المناسب.
أروى جودة
بعد دخولها عالم الفن بعد تفانيها بعالم الأزياء تمردت هي الأخرى على الزواج حتى بعد أن وصلت لعامها الـ 37 ولم تتحدث كثيرًا في هذا الأمر ولكن مثلها كما حال البقية لم تجد الشخص المناسب لها حتى الآن.