رئيس مجلس الإدارة
محمود إسماعيل
رئيس التحرير
عمرو صحصاح
رئيس مجلس الإدارة
محمود إسماعيل
رئيس التحرير
عمرو صحصاح

بعد دينه المصري ومهاجمته عبدالناصر.. تصريحات أغضبت المصريين من خالد أبوالنجا

جعل من نفسه مثار جدل، خاصة مع المناسبات الكبيرة والصغيرة، بتصريحات لاذعة هوجم بسببها كثيرا، اعتبرها البعض سيئة، وفسرها آخرون بالجرأة، فيما يلي نرصد أبرز تلك التصريحات للممثل "خالد ابو النجا"..


"مفيش فايدة في إعلامنا":

جاء هذا التصريح لخالد ابو النجا عقب انتشار أخبار في برنامج شهير يعرض اخبار الفن عن تعاونة مع مؤلف إسرائيلي  الأمر الذي جعله يصرح عبر حسابه الشخصي نافيا الأمر و يقول "مفيش فايدة في إعلامنا,المؤلف أمريكى".

"الشذوذ الجنسي":

قام خالد ابو النجا بتغيير صورته على حسابه الشخصي بألوان القوس قزح و يأتي ذلك ,بعد إقرار الولايات المتحدة بزواج المثليين فقد اصبح تلوين الصور بلون القوز قزح هو من اتخذه المثليين و من يؤيدهم شعارا لهم , الأمر الذي اعتبره الجمهور بتأييده لهم وهو ما سبب صدمة للمصريين .

"انا ديني مصري ":

جاء هذا التصريح عقب  نشره لصورة  شهادة صادرة من " نقابة الأشراف" ليثبت انه من آل البيت ,تحتوى الشهادة على اسمه " خالد محمد سامي ابو النجا من نسل الامام الحسين ابن السيدة فاطمة الزهراء ابنة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم".

وقد تضاربت حوله ردود فعل الجمهور الذي قابله البعض بالسخرية بالتشكيك في الشهادة ومنهم من قابله بالتصديق و من هاجمه لنسبه شرفا لا يستحقه، ثم علق "ابو النجا " على جمهوره قائلا " المصري اكتشف ان دينه الحقيقي انه مصري .. لا مسلم ولا مسيحي"، داعيا (ابو النجا) مواطنيه إلى أن يتذكروا أن "المصريين اخترعوا الدين والأخلاق قبل ما يكون فيه دين ولا رسل ولا أنبياء"، واختتم قائلا "أنا ديني مصري".

"انتقادات لعبد الناصر و السادات":

جاء تصريح خالد ابو النجا في انتقاده لفترة حكم عبد الناصر اثناء مناقشته فيلمه الوثائقي "جمهورية ناصر"  قائلا: "أن أهمية الفيلم تكمن في كشفه عن إخفاقات عبد الناصر وليس انتصاراته فقط"  و أكمل حديثه عن المخرجة الفيلم الأمريكية قائلا "أن مخرجة الفيلم أمريكية عاشقة للمنطقة، وحكت فترة حكم عبد الناصر من وجهة نظر إنسانية للشخص نفسه، وتركيزها على ظهور عبد الحكيم عامر في مقابل قلة ظهور محمد أنور السادات، يرجع لأنه لم يكن أحد يسمع عن السادات في هذه الفترة".

علق البعض بان المشاركة في عمل يسرد حياة ناصر من وجهة النظر الامريكية امر غير مقبول خاصة وان الزعيم الراحل ظل لفترات كبيرة معارضا للتدخل الامريكي في السياسات المصرية عقب ثورة 23 يوليو وقد لاقت المخرجة الأمريكية بالفعل هجوم من الحاضرين اثناء المناقشة  العمل بسبب مغالطات تاريخية يسردها الفيلم .