رئيس مجلس الإدارة
محمود إسماعيل
رئيس التحرير
عمرو صحصاح
رئيس مجلس الإدارة
محمود إسماعيل
وشوشة
رئيس التحرير
عمرو صحصاح

بالفيديو.. الحلقة الرابعة من "الميزان" القتيلة تشهد في قضية قتلها


بدأت أحداث الحلقة الرابعة من مسلسل "الميزان"، بزيارة من "نهي" إلي منزل "محسن"، لتطلب منه مساعدتها في الوصول إلي الشخص الذي قام بسرقة مسدس "شريف"، مقابل أن تعطيه مبلغ مادي.

 

ثم تذهب في اليوم التالي إلي المحكمة لحضور جلسة "شريف" وتوجه بعض الاسئلة لدكتور"هاني" دكتور الطب الشرعي المسئول عن القضية وتواجهه بتقريره الذي اصدره لتتصيد له الاخطاء المتواجدة به.

 

يرسل "رزق"، عدد من رجال الحراسة لمراقبة "خالد"، وقتله فيتمكن من الابتعاد عن نظرهم، وأثناء بحثهم عنه يظهر لهم وهو يحمل مسدسه ويسألهم عن ما يحاولون فعله فيأتي شخص من ورائه ويمسكه فتدور بينهم مشاجرة وتنتهي بقتل احدهم وإصابة الاثنين الأخرين علي يد "خالد" و عند عودته إلي القسم يستقبل "رزق" بمكتبه ليخبره أنه مازال علي قيد الحياة فيقوم الآخر بتهديده أنه لم يم يستطيع ايذائه فمن الممكن أن يأذي نجله.

 

تستكمل "نهي"، التحقيق بالمحكمة وتسأل الضابط "هشام" عن كيفية رؤية المجهول الذي قدم البلاغ لجريمة القتل وهو يقف خارج الفيلا فلم تلقي منه اجابة فتقوم باظهار الصور الخاصة بالفيلا من جميع الزوايا لتثبت لهم أنه من المستحيل أن يقف أحد خارج الفيلا ويري ما يحدث بداخلها وتزاصل اسئلتها للشهود وتحقق مع مساعدة القتيلة حول صعوبة عملها وانفعالها الدائم ومشاكلها مع زوجها ثم تبدأ "نهي"، في المرافعة عن المتهم ببعض الافتراضات التي تؤدي إلي عدم ارتكابه للجريمة فيقرر القاضي تأجيل القضية للنطق بالحكم.

 

يتوصل "محسن" الي بعض المعلومات عن القتيلة من احد المجرمين تفيد بان "دينا" كانت تتردد كثيرا علي دار مسنين و تجلس بها فترة كبيرة.

 

تذهب "نهي" إلي دار المسنين وتحصل علي معلومات كثيرة من المسئولة هناك من بينهم أن المجني عليها كانت تتردد علي الدار لزيارة رجل مسن يدعي "عارف"، فتطلب "نهي" مقابلته وتذهب إلي غرفته علي الفور وتؤكد عليها المسئولة عن الدار عدم اخباره بمقتل "دينا" لانهم يخشون عليه من الصدمة ولكن تتفاجأ "دينا" بعد مقابلته بأنه يعرفها، ويعرف اسم نجلها علي الرغم من عدم معرفتها به وتسأله عن كيفية معرفته بها لتكتشف بأنه يعلم بمقتلها وجميع التفاصيل عن طريق قراءة الجرائد بصفة مستمرة.

 

واثناء حديثهم علمت "نهي" أن الرجل المسن صديق قديم لوالد "دينا" وأنها من قامت بوضعه في ذلك الدار وكانت معه طول الوقت واصبحت تحكي له جميع الأسرار الخاصة بها التي لا تستطيع اخبار احد بها باعتباره مثل والدها.

تنتهي احداث الحلقة بمفاجأة، حيث تظهر المجني عليها دينا "ياسمين رئيس"، وهي تروي تفاصيل الفترة الأخيرة في حياتها وأهمها اللغز الذي حير الجميع وهو سرقة المسدس ليتبين أن هي من قامت باخذه لتعطيه لإمرأة دجالة اقنعت "دينا"، بأنها ستقوم بفك العمل الذي يجعل زوجها علي خلاف دائم معها وذلك لن يحدث إلا إذا اعطتها شيء من اشياء زوجها مثل سكينة أو مسدس ونبهت عليها بعدم لمسه حتي لا يكون عليه بصمات سوي بصمات زوجها فاعطتها المجني عليها المسدس.

 

وفي نهاية حديث الرجل المسن مع "نهي"، قال لها أن شهادته لن تأخذ بها المحكمة باعتباره شخص غير متزن ولكن من الممكن أن تقوم القتيلة "دينا"، بالشهادة أمام المحكمة مما سبب صدمة لـ"نهي".

تم نسخ الرابط