رئيس مجلس الإدارة
محمود إسماعيل
رئيس التحرير
عمرو صحصاح
رئيس مجلس الإدارة
محمود إسماعيل
رئيس التحرير
عمرو صحصاح

بعد إصابة النائب العام في حادث تفجيري.. نرصد بالصور.. أشهر قوائم الاغتيالات في الأعمال الفنية

جاءت إصابة النائب العام المستشار هشام بركات منذ قليل بجروح عقب تعرضه لمحاولة اغتيال فى مدينة نصر بعد قيام مجهولين بتفجير سيارة فى طريق موكبه بمصر الجديدة ليعيد للأذهان ملف الاغتيالات التى انتشر فى مصر بكثرة فى الأونة الاخيرة.


مشاهد الاغتيالات لم تكن بعيدة عن الأعمال الفنية حيث تنوعت الأفلام التى تناولت الظاهرة ورصدتها بصورة بشعة ودموية.


"وشوشة" ترصد أشهر الأعمال الفنية التى تناولت الاغتيال فى التقرير الآتي:


سنة أولى حب

في فيلم"سنة أولى حب" ظهرت محاولة اغتيال وزير الداخلية عونى، وهو بطولة محمود يس ونجلاء فتحى وشويكار وحسن عابدين وعمر الحريري، ومن تأليف مصطفى أمين وإخراج حلمى رفلة.


غروب وشروق

وخلال فيلم "غروب وشروق" الذى كتب قصته أحد الضباط الأحرار، تم الاغتيال بواسطة عزمى باشا "محمود المليجي" رئيس البوليس السياسى، فى حق زوج ابنته "إبراهيم خان".


ليل وقضبان

 كذلك عملية الاغتيال تمت فى فيلم "ليل وقضبان" و"إحنا بتوع الاتوبيس" وكذلك فى "البريء" و"اغتيال فاتن توفيق".

 

وكانت جريمة الاغتيال السياسى التى تمت فى فيلم "الكرنك" التى تعرض لها حلمى حمادة "محمد صبحى" داخل المعتقل.

 

الإرهاب

أما فيلم "الارهاب" فيدور حول عمر الصناديلي "فاروق الفيشاوي" المتهم بعمليات إرهاب واغتيال أحد الوزراء وسفراء عدد من الدول فى مصر.


الناجون من النار

وهناك فيلم "الناجون من النار" وهو يحكي عن جماعة متطرفة حملت اسم "الناجون من النار"، وقامت بمحاولات اغتيال عام 1987 لكل من وزير الداخلية آنذاك اللواء النبوي إسماعيل، واللواء حسن أبو باشا مدير مباحث أمن الدولة، والكاتب الصحفي مكرم محمد أحمد، وكان زعيم هذه الجماعة طبيبًا.


جريمة فى الحي الهادئ

وهو بطولة رشدي أباظة ونادية لطفي، ويحكى الفيلم قصة اغتيال اللورد "موين" وزير المستعمرات البريطانى على يد إحدى العصابات اليهودية لمناصرته للفلسطينيين.


أيام السادات

تطرق الفيلم إلى حادث اغتيال محمد أنور السادات، على أيدى الجماعات الإسلامية، حيث يتناول العمل قصة حياة الرئيس الراحل، متتبعًا مشوار حياته من البدايه وحتى وصوله للرئاسة في مصر، وجسد دوره الفنان الراحل أحمد زكي.


الإرهابي

ويتناول شخصية علي عبد الظاهر "عادل إمام" الإرهابي المنضم لإحدى الجماعات المتطرفة الذي يتعرض لحادث أثناء هروبه بعد تنفيذه عملية اغتيال مأمور السجن، حيث تصدمه فتاة "شيرين" بسيارتها وتنقله لمنزلها للعلاج.

وخلال فترة علاجه، تتغير وجهة نظره، لذا تقرر الجماعة الإرهابية التى ينتمى إليها قتله، نتيجة اختلافه معها في عملية اغتيال كاتب صحفي مشهور "محمد الدفراوي".

 

وراء الشمس

تدور أحداث الفيلم عقب هزيمة 1967 حين يصر أحد قادة الجيش "صلاح نظمى" على إجراء تحقيق شامل لتقصى أسباب الهزيمة الحقيقية، ليتم اغتياله على يد الجعفرى رئيس السجن الحربى "رشدى أباظة"، كذا يتم اغتيال الطالب عصام "أحمد زكى" داخل المعتقل ويُعد موته نتيجة محاولة هرب وتغتال سهير "نادية لطفى" بالرصاص فى صحراء الهرم، وكذلك وليد "محمد صبحى" بإحدى رصاصات مدير السجن الحربى، والصول عبد الحق "محمود المليجى" أثناء إحباطه محاولة تمرد داخل السجن، وينتهى الفيلم محذرًا من أن ما حدث قد يحدث مرات أخرى.


فى بيتنا رجل

ينجح الثائر إبراهيم حمدى "عمر الشريف" فى اغتيال رئيس الوزراء المتعاون مع الاستعمار، ويتمكن من الهروب بعد إلقاء القبض عليه، ويلجأ إلى منزل زميله الجامعى محيى "حسن يوسف" الذى ليس له نشاط سياسى.


ظاظا

يتم اغتيال ظاظا "هاني رمزي" فى مشهد النهاية، وهو شاب بسيط من عامة الشعب يقرر ترشحه لانتخابات رئاسة الجمهورية، وينجح ليصبح رئيسًا للجمهورية، ولسلوكه الجيد، يغتال من مجهولين.