بالصور.. تكريم الجسمى والرويشد وشادية ومنحهم دكتوراة فخرية من أكاديمية الفنون
الثلاثاء 28/أبريل/2015 - 01:24 م
سامح المنسي
بدأ احتفال "مصر تفتخر بعروبتها"، الذى أقيم مساء أمس، بقاعة "سيد درويش" بأكاديمية الفنون، بالسلام الجمهورى والوقوف دقيقة حدادًا على روح الخال عبد الرحمن الأبنودى، وهو الحفل الذى منحت فيه أكاديمية الفنون برئاسة دكتورة أحلام يونس الدكتوراه الفخرية فى الفنون للنجوم الأماراتى حسين الجسمى، والذى قال بمناسبة تكريمه فى كلمته التى ألقاها على المسرح إن المصريين هم أجدع ناس، وأنه يفخر بهذا التكريم ومنحه الدكتوراه، معبراً عن سعادته بوجوده فى الاحتفالية، مشيراً إلى أنه كان يتمنى حضور الـ92 مليون مصرى، موضحاً أن مصر قدمت له الكثير، شاكراً وطنه الإمارات لدعمه، وموجهاً الشكر أيضًا لأكاديمية الفنون على التكريم، والشكر للشباب المصرى على المحبة.
كما منحت أكاديمية الفنون الدكتوراه الفخرية فى الفنون للفنان عبادى الجوهر، ضمن فعاليات احتفالية مصر تفتخر بعروبتها، حيث قال عبادى الجوهر: "إننا نفخر بمصر ونعتز بالقاهرة وتاريخها العريق والحضارة والريادة، وشكرًا لمصر وشعبها، وشكرًا لكل العاملين فى الأكاديمية وعلى رأسهم دكتورة أحلام يونس". فيما قال الفنان الكويتى عبد الله الرويشد بمناسبة منحه الدكتوراه الفخرية، إن سعادته لا توصف وإنه تربى فى مصر، وقال إنه سيوصى أولاده بأن يدفن فى مصر بعد وفاته.
ومن مسببات السعادة لحضور الاحتفالية، كان صوت النجمة الفنانة القديرة المعتزلة شادية، والتى أرسلت رسالة صوتية مقتضبة قامت فيها بتوجيه الشكر لأكاديمية الفنون التى منحتها الدكتوراه الفخرية: قائلة "شكرًا لمنحى الدكتوراه هذا شىء جميل وتحيا مصر"، وكان خالد شاكر، ابن شقيق الفنانة القديرة شادية، حضر الاحتفالية بالنيابة عن عمته الفنانة شادية لحين ذهاب مجلس الأكاديمية لمنزل شادية للاحتفاء بها وتسليمها شهادة الدكتوراه.
فيما قدمت فرقة أم كلثوم بقيادة المايسترو أمير عبد المجيد عددًا من الأغنيات بصحبة نجوم الاحتفالية، حيث غنى الجسمى أغنية بحبك وحشتينى ألحان وليد سعد وكلمات أيمن بهجت قمر، فيما غنى الرويشد مصر التى فى خاطرى ألحان رياض السنباطى وكلمات أحمد رامى، وعبادى الجوهر قدم أغنية مصر آيات فى كتاب لحن عبادى الجوهر وكلمات سعود سالم، فيما قدمت الفرقة أغنية الوطن الأكبر ألحان محمد عبد الوهاب، وكلمات أحمد شفيق كامل من أداء يحيى عراقى وهدى أحمد وعلا سعيد وإيناس محمد وأحمد سعد.
فيما شاركت النجمة شادية فى الأوبريت، حيث قام مخرج العرض بدمج صوتها إلى صوت الفرقة من خلال كليب الأوبريت الأساسى الذى قدمته شادية فى شبابها، بينما استجاب حسين الجسمى فى نهاية الحفل لطب الجمهور بغنائه أغنية بشرة خير، والتى قدمها فى نهاية الاحتفالية التى أضفى صوت شادية عليها جمالاً وسحرًا مبهرًا جعل الجمهور فى حالة فرحة وبهجة لسماع صوتها الذى لا يزال يحمل جماله ورونقه.
كما منحت أكاديمية الفنون الدكتوراه الفخرية فى الفنون للفنان عبادى الجوهر، ضمن فعاليات احتفالية مصر تفتخر بعروبتها، حيث قال عبادى الجوهر: "إننا نفخر بمصر ونعتز بالقاهرة وتاريخها العريق والحضارة والريادة، وشكرًا لمصر وشعبها، وشكرًا لكل العاملين فى الأكاديمية وعلى رأسهم دكتورة أحلام يونس". فيما قال الفنان الكويتى عبد الله الرويشد بمناسبة منحه الدكتوراه الفخرية، إن سعادته لا توصف وإنه تربى فى مصر، وقال إنه سيوصى أولاده بأن يدفن فى مصر بعد وفاته.
ومن مسببات السعادة لحضور الاحتفالية، كان صوت النجمة الفنانة القديرة المعتزلة شادية، والتى أرسلت رسالة صوتية مقتضبة قامت فيها بتوجيه الشكر لأكاديمية الفنون التى منحتها الدكتوراه الفخرية: قائلة "شكرًا لمنحى الدكتوراه هذا شىء جميل وتحيا مصر"، وكان خالد شاكر، ابن شقيق الفنانة القديرة شادية، حضر الاحتفالية بالنيابة عن عمته الفنانة شادية لحين ذهاب مجلس الأكاديمية لمنزل شادية للاحتفاء بها وتسليمها شهادة الدكتوراه.
فيما قدمت فرقة أم كلثوم بقيادة المايسترو أمير عبد المجيد عددًا من الأغنيات بصحبة نجوم الاحتفالية، حيث غنى الجسمى أغنية بحبك وحشتينى ألحان وليد سعد وكلمات أيمن بهجت قمر، فيما غنى الرويشد مصر التى فى خاطرى ألحان رياض السنباطى وكلمات أحمد رامى، وعبادى الجوهر قدم أغنية مصر آيات فى كتاب لحن عبادى الجوهر وكلمات سعود سالم، فيما قدمت الفرقة أغنية الوطن الأكبر ألحان محمد عبد الوهاب، وكلمات أحمد شفيق كامل من أداء يحيى عراقى وهدى أحمد وعلا سعيد وإيناس محمد وأحمد سعد.
فيما شاركت النجمة شادية فى الأوبريت، حيث قام مخرج العرض بدمج صوتها إلى صوت الفرقة من خلال كليب الأوبريت الأساسى الذى قدمته شادية فى شبابها، بينما استجاب حسين الجسمى فى نهاية الحفل لطب الجمهور بغنائه أغنية بشرة خير، والتى قدمها فى نهاية الاحتفالية التى أضفى صوت شادية عليها جمالاً وسحرًا مبهرًا جعل الجمهور فى حالة فرحة وبهجة لسماع صوتها الذى لا يزال يحمل جماله ورونقه.
